قتل Ø·ÙÙ„ سوري برصاص شرطة الØدود التركية (الجندرمة) Ùجر اليوم، الخميس 29 أيلول، على الØدود مع تركيا، وسط تضارب الروايات Øول الØادثة.
ÙˆØسب مواقع اخبارية، Ùإن الطÙÙ„ عمر الرنكي قتل Øين كان ÙŠØاول العبور إلى تركيا مع مئات السوريين ÙÙŠ منطقة بين عين البيضا وخربة الجوز ÙÙŠ المنطقة.
بينما قال ناشطون إن الرنكي قتل برصاص قناص تركي، عندما كان يق٠قرب خيمته داخل مخيم “الأنصار” على الØدود.
الناشط السوري قصي الØسين قال عبر صÙØته الشخصية ÙÙŠ “Ùيس بوك”ØŒ إن الطÙÙ„ “لم يقتل وهو يجتاز Øدود أخوته الأنصار، ولم ÙŠØمل السلاØØŒ إنما شهوة القتل للسÙلة والمجرمين تقتل براءة أطÙالنا”.
ووثقت منظمات Øقوقية إطلاق شرطة الØدود التركية النار على المدنيين السوريين الذين ÙŠØاولون دخول تركيا أكثر من مرة، وكان أبرز الØوادث ÙÙŠ Øزيران، Øين قتل 11 شخصًا بينهم نساء وأطÙال، قرب معبر خربة الجوز ÙÙŠ ري٠إدلب الغربي.
وكانت منظمة “هيومن رايتس ووتش” نشرت أيار الماضي، تقريرًا بعنوان “Øرس الØدود التركي يقتل ويصيب طالبي لجوء”ØŒ معتبرةً أن إغلاق الØدود يعرض Øياة السوريين للخطر.
ودعت المنظمة السلطات التركية إلى التوق٠عن صد طالبي اللجوء السوريين، والتØقيق ÙÙŠ استخدام القوة المÙرطة من قبل الØرس.
وقتل عشرات السوريين على الشريط الØدودي مع تركيا منذ مطلع الثورة، ÙÙŠ ظل إغلاق الØكومة التركية للمعابر الرئيسية منذ آذار 2015ØŒ وعزت الإغلاق Øينها إلى “أسباب أمنية”.